من لم يقرأ تاريخ تارودانت لا يمكنه سبر أغوارها وصيرورة بقاءها حتى لو تعهد كل شبر من ترابها وكل زاوية من شوارعها بالزيارة والجولان. فاكتمال الذاكرة عن المدينة لا يتأتى إلا بالتجربة التي تعايشها وقراءة صفحات تاريخها لتكتمل الصورة واضحة عن كل أسرار ها وخباياها. من على سورها بإمكانك رؤية مشهد يتجدد بالذاكرة كشريط سينمائي، ولا … تابع قراءة ذاكرة المدينة
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه